الله يهد حيل البعد و ترجع لي مشتاق و اكسرك و اعلمك شلون هديت حيلي
كيف يُمكن لغياب شخصٍ واحد أن يُخلِّف هذا الفراغ الكبير في قلبك، وكأن الأرض خاليةٌ من كل البشر؟
يعز عليّ أن أفترق عنّك وقد تشكلت طرقنا ولكن الهوى نصيب والوصال نصيب والشرخ في الفؤاد أيضاً نصيب.
لم يَكُن وداعًا لائقًا بِما عشناه.
يشتاقُ قلبي إلى لقياهُمُ دوماً والشوقُ دوماً إلى الأحبابِ غلّابُ
أفتقدك في كُل المواقف و هذا أثقل ما يمكن أن يتحملهُ أحدهم .
الفقدان تلك الملامح لا عدتَ تعرفُها، رجفة القلبِ وبحة الصوت جديدان عليك! تنتفضُ خلاياك بإستمرار، ضياعٌ مليء بشرود وتشتت.. أشياءٌ لم تعتادها من قبل، بِك العُزلة والكثير من الظلام، لقد تغيرتَ تماماً، لا عدتَ قادر على التجمل أمام أحد ولا باتَ يهمُك أمر أحد، وتمضي الأيام ولكنك ما زلتَ تقبع بين الماضي وثناياه، وتحن ليس للآشخاصِ بل لنفسك، إن أصعب ما قد يواجه الإنسان هو فقدان نفسِه ..
إِنَّ الفراقَ جَهَنَّمُ الأَقدارِ ..
منذ إفترقنا قبل أعوام و أنا أبحثُ عنك تحت كل شجرةٍ رأيتها لعلك تختبئ وراءُها لأجدك . خرائط الطريق وفي محفظتي ذات اللون الأخضر، أدامَ نظري في مجلات الغُرباء وفي شوارع دياراً لا أعرفُ منها ألا أنت حدقتُ في دفاتري القديمه ومحطتي المُفضله نظرتُ في التلفاز و الأخبار ولم ينشروا خبراً عنك بحثتُ عنك تحت كل حجارةٍ عثرتُ بها لعنني أجدَك ، شاهدتُ كل الطرقات طوال أعوام و الأماكن الذي كُنا نقصُدها معاً ، حتي رأيتُ أشباهك الأربعين ولكن لا أحداً يمتلك رائِحتك ألذي طوال أعوام أصابتني بالجنون عرفت أن قد خسرتُك بالفعل إلا أنني بحثتُ عنك و لآخر مرة في منزلي فوجدتكَ في القمامة أيها القذِر .
افتقدك وأنا هادئ لا أقاتل هذه المره 💛.
أحببتُكَ ولمَ تُحِبنيَ فَانتهتَ حِگايتُنا هگذا... _رغد علوي العمودي.
مَذاق الفُراق مُروِّع، ولا يُمكن نسيانهُ أبداً .
أفتقدكَ كثيراً أكثر ممّا تخيّلت بـِ أنّ الفقد مؤلم.!🖤
بعد الفراق كل طرف يقول لست مخطئاً، وربما يكون هو من أخطأ، وربما تكون هي من فعلت، لذلك لا مجال للعتاب بعد الفراق.
كيف حالك؟. كان من أمنياتي أن لا نفترق أبداً ، لكننا إفترقنا، لم أعتقد أنني سأحبك الحب الذي يجعلني بعد فراقك أشعر بأنني وحيد وحزين بهذه الطريقة.. أصبحت أبحث عنك في الزحام علي أمل أني أراك.. لكني لا أجدك.. قلبي يؤلمني كثيراً الآن.. هل تشعر بي؟
افتقدك بهدوء مؤلم لا يُحكي أبدًا.
سبع قارات، مئات المُدن، والالاف من القرى، وسبع مليار شخص في إزدياد، والكون واسع جدًا، ثم تفقد شخصًا واحد فيبدو هذا العالم الفسيح فارغ كـ اللاشيء!
وما الفقد إلاّ بتر في الروح لا يلتئم أبدًا.
قال أحدهم: إنّه الفقدان لا يؤلم، ثم بكى
«أفتقدك.. كلّما استجَدَّ شيءٌ في هذا العالم ولَم أعرف رأيكَ بِه»